Je vais vous décrire une activité que je considère la plus marquante c était le Convoi humanitaire vers Douar Tamsoult Amzmiz les environs
de Marrakech. Mon histoire commence la nuit où on a pris la route moi et Abdelhamid Techtach pour faire une visite au Douar, le but c'était
de vérifier si c est vraiment la bonne distination et prendre des photos pour l'école et collecter des données: Nbr des élèves , Nbr de famille
et tout.... on a pris la route à 3h du matin , arrivés à Marrakech à 8h qlq puis on a cherché les grands taxis qui font Amzmiz et à Amzmiz on a
attendu un Prof qui va nous transporter par son véhicule au Douar ( 11 km d' Amzmiz ), on a trouvé un merveilleux accueil
( ftour bldi et... hhh w m3a jo3 li kan fina ) puis on a fait des photos et tous avant de quitter j'ai décidé de parler aux élèves ( environ
50 élèves tous les niveaux ) on a fait un cercle , J'ai commencé à parler( en Arabe ) pour les motiver à fournir plus d'efforts et poursuivre
leurs études après primaire , j ai remarqué que ça ne passe pas , j'ai compris qu'ils ne comprennent pas bien mon Arabe, Sans réfléchir j'ai
terminé mon discours en Tamazight et comme ça ils ont commencé à réagir..... j'ai vu la détermination dans leurs yeux , c'était un moment
inoubliable pour moi et mon collège Techtach.
On a pris le déj aussi avec eux avant de les quitter dans l'espoire de revenir pour faire le changement.
On a revenu à Rabat, les photos prises et les informations collectées ont sans doute motivé tous les membres du Club à travailler chacun
dans son poste et ses tâches. Après (4 mois qlq ) le club a pu Hamdolilah atteindre son but des dons.... et un jour de Mars 2019 on a pris la route.
Ce qu'on a vécu au Douar est juste incroyable: stress , fatigue ( on a passé 48h sans sommeil) , joie tout les sentiments ont été senti hhhhhh
Je me rappelle , les travaux de peinture des salles d'études a commencé à 22h du 1 er jour et imaginez 6h du matin ça ne marche pas
معرفتش منين نبدا حيت ماشي كلشي كيتوصف و غنجيكم كنزيد فيه و لكن غنحاول ما أمكن نقول الأمور كيفما عشتها..
لكلوب صوسيال بالنسبة ليا كان من أعظم التجارب اللي عشتهم فحياتي نظرا لأنني كنت presidente و هدشي كيخليك فموقع مسؤولية و تكليف كبير باش تسير أمور الخير و تزيد بالكلوب القدام.. كنت خايفة بزاف حيت العام الأول ديالي تقاتلنا نديرو القافلة و ميسيرش الله لعدة أسباب.. كنت خايفة نطيحو فنفس الحاجة لأن القافلة بصاح هي أكبر événement كاين و خايفة الكلوب ديالنا يتلاشى و ميبقاش كيف المعهود معروف عليه الخير و التألق..
الحمدلله كانو وليدات الكلوب زوينين و تا البيرو زوين.. أه كيكونو مشاكيل ديما سواء من جهة الإدارة اللي كتعكس ولا الموارد اللي مكيناش و المناقشات اللي كتطرا بين لي مومبر و لكن هدشي كامل كان بمقياس ذرة قدام الهدف النبيل ديال الكلوب حيت كلشي كيولي كتلة و فاش كتشتد الأزمة كلشي كيتقاتل و الحمدلله كولشي كيصدق..
شنو تعلمت أنا كشخص و كرئيسة ديك الساع؟
فالبدية كنت كنقول خص الكلوب يكون شديد النظام فالتسيير بحال الفوروم و سبورتيف باش يزيد القدام و لكن ملي دخلت فالتجربة على أرض الواقع كتاشفت بلي هدشي غير وهم.. الخير كيديرو الإنسان بخاطرو و حبا فيه ماشي حيت مجبر عليه و كاينة سلطة كتفرض عليه هدشي.. و بسباب كثرة التزيار فقدنا دي مومبر تما عرفت بلي هدشي راه كيتمشا غير بالرفق و فالكلوب صوصيال ماكاينش هذا بريزيدون و هاذا فيس و بيرو و لي مومبر... كلشي مومبر و كولشي خص يحس بالإنتماء و الإخاء حيت إلا كنا فاميلة كنديرو كلشي مجموعين و كنعاونو على حاجة وحدة و مكنتفرقوش.. تما تبدلت النظرة ديالي كلها.. مكنتش كنبغي يكون فرق بين بيرو و مومبر و كنبغي كولشي يتسمع الصوت ديالو و يعبر بلا مايخاف و يشارك فالقرار و كنحاول نفهم كل فرد كيداير و شنو علاش قادر و شنو لي كيديرونجيه هاكا كيولي بيناتنا تواصل قوي و كنكونو كلنا متقربين و متفاهمين مزيان..
كنوصي بزاف على هدشي حيت إلا كانو لي مومبر فاميلة كولشي غيولي مزيان..
تعارفو مزيان على بعضياتكم و تطلقو مع كلشي باش يولي الكلوب كتلة وحدة..
أما بالنسبة للشعور ديالي تجاه الكلوب فأنا كنعتابرو بحال شي baby صغير محتاج الرعاية و كنت كنحس براسي أم، ام حتا لوليدات الكلوب واخا كاين لي قدي و لكن حسيت بالنضوج بزاف..كنت متعلقة بيه و نجري على قبلو كثر ماكنت ندير على قبل قرايتي.. الكلوب حرك فيا عاصفة ديال المشاعر، كتشوف اليتامى فجورني كتولي تأمل و تقول أنا كنتشى و كنزيد فيه علا والو و محامدش الله كفاية شوف هاد الوليدات مساكن لا حنين لا رحيم.. كتمشي القافلة كتلقى الناس كيتقاتلو غير على الما و الضو لي معندهومش و ساكنين فالجبال و معندهوم لا طبيب لا سبيطار قريب اللي بغا يموت يموت و حامدين الله.. اكبر أمانيهم غير يكبرو وليداتهم صافي و كتشوف راسك نتا غير كيضرك راسك كتبدا تشكى و تقلب على دوليبران و عايش الحياة و لكن ديما كتشكى.. كتولي اعرف بحق النعمة و تحاسب راسك.. كتولي عايق بلي الدنيا دايزة و مكينش الوقت بزاف تضيعو تكره بنادم هنا و تضارب لهيه.. كتمشي لدار إيواء مريضات السرطان كتعرف بقيمة الصحة اللي عطاك الله و كتضيع فيها و كتعرف بلي بنادم اليوم صحيح فصيح غذا فقبرو صافي مبقا ميتدار.. كتولي تفكر بلي إلا متدوزتيش وقت زوين دبا مع ناس اللي كتبغي يقدر متجيكش الفرصة تاني.. كتفكر واليديك اللي ضربو تمارة باش إكبروك و فناو صحتهم عليك و مشيتي شي نهار و هرستيهم بكلمة ولا جوج.. أودي تجربة بدلاتني بزاف لدرجة كنحس براسي كبرت بزاف وانا صغيرة.. نبقا ندوي تال غذا مانساليس.. كنتمنى تستغلو الكلوب باش تديرو الخير فالناس و تكبرو تانتوما.. باش توليو مهندسين اللي فيهم إنسانية